إزالة بعض الوحمات
تعد إزالة بعض الوحمات من أفضل الحلول للتخلص من الوحمات بمختلف أنواعها، ولكونها من العلامات الشائعة التي تظهر منذ الولادة أو خلال الطفولة، لكنها قد تتحول إلى مصدر قلق جمالي أو نفسي لدى البعض، خاصة إذا كانت في أماكن ظاهرة أو بحجم ملحوظ.لذا يقدم دكتور عمرو عادل حلول متطورة وآمنة لإزالة الوحمات الجلدية، من خلال خبرته الطويلة في مجال التجميل والجلدية، باستخدام أحدث تقنيات الليزر أو الجراحة التجميلية الدقيقة، حيث تهدف هذه الإجراءات إلى تحسين المظهر العام للبشرة دون ترك آثار واضحة، مع مراعاة نوع الوحمة ولونها ومكانها للحصول على أفضل نتيجة ممكنة.
ما هي الوحمات؟
تعرف الوحمات الجلدية Birthmarks بكونها تغيرات تظهر على سطح الجلد منذ الولادة أو خلال الأسابيع الأولى بعدها، وقد تختلف في اللون، الحجم أو النسيج، وبعضها يزول تلقائيًا بمرور الوقت في حين قد يستمر البعض الآخر مدى الحياة.
ماهى أنواع الوحمات الجلدية؟
تختلف الوحمات بين أنواع صبغية وأخرى دموية، وقد تكون مسطحة أو بارزة، وقد تشكل بعض الحالات مصدر قلق طبي أو تجميلي، مما يدفع الأشخاص للبحث عن وسائل علاج فعالة مثل التي يقدمها د. عمرو عادل في مركزه المتخصص، فهيا بنا نتعرف على ما هي الوحمات وأنواعها ،فمن أبرز أنواعها التالي:
- الوحمة الدموية Hemangioma
وهي التي تنشأ نتيجة تجمع غير طبيعي للأوعية الدموية تحت الجلد، وغالبًا ما تظهر في صورة بقعة حمراء أو زهرية تعرف باسم وحمة الفراولة، وتلاحظ عند الأطفال حديثي الولادة، وعلى الرغم من تلاشيها بشكل تلقائي مع مرور الوقت، إلا أن بعض الحالات قد تتطلب تدخل طبي إذا لم تختف أو سببت إزعاج.
- وحمة بيكر Becker’s Nevus
تشاهد عادة كبقع بنية داكنة على الكتف أو الصدر، وغالبًا ما يرافقها نمو ملحوظ للشعر في المنطقة المصابة، وهي من المشاكل التجميلية الأساسية التي تحتاج إلى طبيب متخصص لما تسببه من حرج نفسي أو أعراض صحية.
- الوحمة السوداء والبيضاء
- الوحمة السوداء: تظهر كلطخة داكنة على الجلد نتيجة زيادة الخلايا الصبغية، وقد تظهر في مناطق مختلفة من الجسم.
- الوحمة البيضاء: ناتجة عن نقص في صبغة الجلد، وتظهر كبقعة فاتحة اللون مقارنةً بباقي الجلد.
- وحمة السلمون
هي من الوحمات الشائعة عند الأطفال وتظهر كبقع وردية أو حمراء على الرقبة أو الجبهة، وغالبًا ما تكون غير ضارة وتنتج عن تجمع بسيط في الشعيرات الدموية، وقد تختفي بمرور الوقت دون تدخل طبي.
- وحمة الوجه
تعد من الوحمات التي تثير القلق لوجودها في أماكن ظاهرة كالوجه، وتختلف في الحجم واللون وقد تتطلب علاج تجميلي أو طبي حسب طبيعتها وتأثيرها النفسي أو الجسدي على المريض.
- الوحمة الرمادية
هي بقع رمادية الشكل ناتجة عن تراكم الخلايا الصبغية وقد تكون مسطحة أو بارزة ومن الممكن أن يتغير لونها مع مرور الزمن، وقد تستدعي المراقبة أو العلاج حسب الحالة.
ما هي الوحمات البنية؟
تختلف أنواع الوحمات البنية في شكلها وأسباب ظهورها، ومدى شيوعها، وقد تظهر عند الولادة أو بعدها بفترة قصيرة، فهيا بنا نتعرف على ما هي أنواع الوحمات البنية وكيفية علاج الوحمات البنية ،إليك أبرز أنواعها:
- الوحمة الخلقية الصبغية: تظهر عند الولادة أو بعدها مباشرة، وتكون ذات شكل بني أو بني داكن مسطحة أو بارزة، وحجمها يكون كبير أو صغير وكلما زاد حجمها يمكن أن تتحول إلى ورم جلدي سرطاني.
- الوحمة المكتسبة: تظهر في مراحل لاحقة من الحياة غالبًا في الطفولة أو المراهقة، وتأخذ شكل بقعة أو شامة بنية صغيرة، غالبًا ما تكون حميدة.
- وحمة بيكر: تظهر عادة في فترة المراهقة لدى الذكور، وتكون على شكل بقعة بنية كبيرة على الكتف أو الظهر، وفي بعض الأحيان تكون مشعرة، ولا تسبب خطر صحي ولكنها مصدر إزعاج تجميلي.
- وحمة القهوة بالحليب: لونها بني فاتح يشبه لون القهوة بالحليب، وقد تظهر واحدة أو عدة بقع على الجسم، وفي حالة ظهورها بأكثر من 6 بقع، فقد تشير إلى حالات وراثية مثل الورم العصبي الليفي.
- الشامات الصبغية: تظهر كنقاط أو بقع بنية صغيرة وتختلف في اللون من بني فاتح إلى بني داكن، وقد تنتشر على الوجه والرقبة أو الظهر.
أسباب ظهور الوحمات :
تعود أسباب ظهور الوحمات إلى تغيرات غير واضحة تمامًا في تكوين الأنسجة الجلدية أو الأوعية الدموية أثناء نمو الجنين في الرحم، وعلى الرغم من أن السبب الدقيق لظهور الوحمات لا يزال غير مفهوم بشكل كامل، فإن بعض الأطباء والباحثين يرجحون بعض العوامل التالية:
- اضطرابات في تكوين الأوعية الدموية تحت الجلد، وينتج عنها الوحمات الدموية مثل وحمة الفراولة أو وحمة السلمون.
- فرط تصبغ الجلد بسبب زيادة أو خلل في توزيع الخلايا الميلانينية المسؤولة عن لون الجلد، مما يؤدي إلى ظهور الوحمات الصبغية مثل الشامات أو وحمة القهوة بالحليب.
- في بعض الحالات تلعب الوراثة دور في ظهور الوحمات، خاصة في بعض المتلازمات المرتبطة بزيادة عدد الوحمات أو نوع معين منها.
- التغيرات الجينية العشوائية أثناء تكون الجنين التي تؤثر على الجلد أو الأوعية الدموية، مما يؤدي إلى نشوء وحمة.
- التغيرات الهرمونية لدى الأم خلال الحمل قد يكون لها دور في تكوين بعض أنواع الوحمات لدى الجنين.
أشهر أعراض الوحمات :
تختلف أعراض الوحمات باختلاف نوعها سواء كانت صبغية أو دموية، ومكان ظهورها وحجمها، وشكلها، ومن أهم الأعراض التي قد تظهر:
- ظهور بقعة مسطحة أو بارزة بلون بني أو داكن أو رمادي أو حتى أبيض على الجلد، ولا تسبب ألم أو حكة عادة.
- تكون الوحمة مصحوبة بزيادة نمو الشعر في نفس المنطقة مثل وحمة بيكر.
- نادرًا ما يتغير لونها أو مظهرها مع الوقت.
- الوحمات الدموية تكون بقع حمراء أو زهرية أو بنفسجية تظهر غالبًا على الوجه أو الرقبة أو الرأس.
- حدوث تغير مفاجئ في الحجم أو اللون.
- نزيف أو تقشر أو حكة مستمرة.
- ألم في منطقة الوحمة.
- ظهور عدة وحمات دفعة واحدة قد تكون مؤشرًا لحالة وراثية.
- وجود وحمة في منطقة العين أو تغطي جزء كبير من الوجه.
المشاكل التى تنتج عن الوحمات الجلدية :
رغم أن معظم الوحمات الجلدية غير ضارة ولا تؤثر على الصحة العامة، إلا أن بعض الأنواع قد تسبب مشكلات صحية أو نفسية في حالات معينة، وتشمل الأضرار ما يلي:
- تشويه المظهر الخارجي خاصة عند ظهور الوحمة في أماكن بارزة مثل الوجه أو الرقبة.
- قد تؤثر على ثقة الشخص بنفسه، خصوصًا في مرحلة الطفولة أو المراهقة.
- الوحمات الداكنة أو الكبيرة قد تسبب إحراج اجتماعي وتجعل الشخص عرضة للتنمر أو الانعزال.
- الوحمات الدموية مثل وحمة الفراولة أو وحمة السلمون قد تنمو بسرعة وتسبب نزيف أو تقرحات، وقد تؤثر على الرؤية أو التنفس إذا ظهرت قرب العين أو الفم.
- الوحمات الصبغية الكبيرة أو المشعرة مثل الوحمة السوداء العملاقة تعتبر عامل خطر للإصابة بسرطان الجلد.
- وحمة بيكر لا تسبب أضرار صحية عادة، لكن الشعر الكثيف في المنطقة المصابة قد يزعج البعض من الناحية الجمالية.
- بعض الوحمات قد تكون أكثر عرضة للتهيج أو العدوى، خاصة إذا كانت بارزة أو في منطقة عرضة للاحتكاك المستمر.
دوافع إزالة الوحمات الجلدية :
يلجأ الكثير من الأشخاص إلى إزالة بعض الوحمات الجلدية للعديد من الأسباب، قد تكون صحية أو تجميلية أو نفسية، ويمكن تحديد بعض الأسباب التي تدفع الأفراد إلى إزالة الوحمات التالي:
- ظهور الوحمة في أماكن ظاهرة مثل الوجه، الجبين، الأنف أو الرقبة.
- تأثيرها على الانسجام العام لشكل الوجه أو الجسم.
- تغير لون الوحمة أو شكلها مما يجعلها بارزة أو غير مرغوب بها.
- الرغبة في تحسين المظهر الشخصي أو زيادة الثقة بالنفس، خاصة عند النساء أو المراهقين.
- التعرض للتنمر أو الإحراج في بيئات الدراسة أو العمل بسبب مظهر الوحمة.
- الشعور بـ الانزعاج النفسي عند رؤية الوحمة في كل مرة أمام المرآة.
- وجود تأثير على الحياة الاجتماعية أو الزوجية.
- إذا كانت الوحمة تنمو بسرعة أو تغير لونها أو شكلها.
- وجود الوحمة في أماكن تؤثر على الأعضاء الحيوية، مثل قرب العين قد تؤثر على الرؤية، حول الأنف أو الفم قد تعيق التنفس أو الأكل.
- الوحمة تسبب نزيف أو حكة، وتقرحات أو ألم متكرر أحيانًا.
- اشتباه الأطباء بوجود مؤشر خطر سرطاني خاصة الوحمة السوداء الكبيرة أو المتغيرة.
- بعض أنواع الوحمات الدموية التي لا تتقلص مع الوقت وتتضخم. ويلجأ البعض إلى ازالة الوحمات الدموية بالليزر .
كيف يمكن تشخيص الوحمات؟
تمكن د. عمرو عادل من تشخيص وإزالة بعض الوحمات بسهولة مثل ازالة الوحمات البنية بالليزر ، من خلال خبراته ومهاراته الطبية في مجال التجميل والليزر، حيث يتمكن من تشخيص الوحمة بمجرد النظر، ولكن يعمل على إجراء بعض الاختبارات للتأكد من نوع الوحمة واختيار الطريقة الأنسب لإزالتها، مثل:
- التصوير بالرنين المغناطيسي.
- الموجات فوق الصوتية.
- الأشعة المقطعية.
- الخزعات.
يمكنك أيضاً التعرف على : نسب نجاح عمليات شد ترهلات الجسم بعد عمليات التكميم
يمكنك أيضاً التعرف على : أهم التعليمات قبل وبعد عملية تجميل الجفون
كيف أعرف أن الوحمة خطيرة؟
ينصح د. عمرو عادل بالانتباه إلى بعض العلامات التي قد تشير إلى وجود مشكلة صحية تستدعي التدخل الطبي على الفور، لضمان تجنب أي من الأضرار المستقبلية، وتتضمن أبرز المؤشرات الواجب الانتباه إليها:
- إذا أصبحت الوحمة داكنة جدًا أو تغير لونها فجأة إلى أكثر من لون مثل الأسود، البني الداكن، الأحمر أو الأزرق
- تغير في الشكل أو الحواف وظهورها بشكل غير متناسق أو خشن.
- إذا لاحظت أن الوحمة تكبر بسرعة أو أصبحت مرتفعة عن سطح الجلد.
- ظهور أي أعراض غير طبيعية مثل الحكة المستمرة، أو وجود ألم أو نزيف غير مبرر يجب الانتباه لها.
- ظهور تشققات أو تقرحات في الوحمة دون سبب واضح.
- إذا أصبحت الوحمة أكثر خشونة أو قاسية عند اللمس.
ليست كل الوحمات خطيرة، فالكثير منها حميد ولا يستدعي القلق، لكن التشخيص المبكر هو المفتاح، خاصة في حال الاشتباه بسرطان الجلد مثل الميلانوما.
ما هي أفضل طريقة لإزالة الوحمات؟
مع تطور تقنيات الطب التجميلي المستخدمة من قبل د. عمرو عادل، أصبحت إزالة الوحمات ممكنة عبر عدة طرق تختلف فعاليتها حسب نوع الوحمة وموقعها واستجابة الجسم، ومن أبرز الطرق المستخدمة:
- إزالة الوحمة بالليزر
تعد تقنية الليزر من الطرق الأكثر شيوعًا وفعالية لعلاج أنواع متعددة من الوحمات، خاصة الصبغية والوعائية، حيث يعتمد الليزر على تفتيت الصبغة أو الأوعية الدموية داخل الوحمة باستخدام نبضات ضوئية مركزة، مما يؤدي إلى تلاشي لون الوحمة تدريجيًا، والحصول على نتائج تجميلية مرضية وتقليل حدة اللون.
- العلاج الجراحي
يسأل المريض في بعض الحالات هل يوجد عملية لإزالة الوحمة ،قد تكون الجراحة التجميلية هي الخيار الأنسب، خصوصًا عندما تكون الوحمة كبيرة الحجم أو بارزة أو قد تسبب مضاعفات صحية، حيث يتم استئصال الوحمة بالكامل عبر الجراحة، ثم إعادة غلق الجلد بطرق تجميلية دقيقة.
- العلاج الدوائي والطبي
قد يصف الطبيب بعض الكريمات الموضعية عند تواجد وحمات صغيرة الحجم أو غير معقدة، للمساعدة على تفتيح لون الوحمة أو تقليل حجمها تدريجيًا، خاصةً إذا كانت الوحمة سطحية أو صغيرة.
ما هى أنواع الوحمات التي يمكن علاجها بالليزر؟
يتسآل البعض هل الليزر يزيل الوحمة البنية، فإليك أهم الوحمات التى أثبتت تقنية الليزر فعاليتها في علاج مجموعة متنوعة منها:
- الوحمات الصبغية البنية والسوداء: مثل وحمة بيكر، وحمة القهوة بالحليب، وحمة أوتا.
- الوحمات الوعائية (الدموية): مثل وحمة الفراولة، وحمة السلمون، الوحمة الخمرية.
- الوحمات الرمادية أو الرمادية المزرقة: بسبب ترسب الصبغة العميقة.
الاحتياطات قبل وبعد جلسات إزالة الوحمات بالليزر :
قد يختار الطبيب إزالة بعض الوحمات عبر تقنية الليزر لما تتمكن من تقديمه من مميزات، لذا ينصح الطبيب بالالتزام ببعض الاحتياطات الضرورية قبل وبعد الجلسة، لضمان الحصول على نتائج مرضية، وتتضمن تلك الاحتياطات:
- قبل جلسة إزالة الوحمة بالليزر:
- تجنب التعرض للشمس لمدة أسبوع على الأقل.
- لا يفضل استخدام أي كريمات مبيضة أو مقشرات قبل الجلسة.
- إبلاغ الطبيب بأي أدوية تستخدم خاصة أدوية الحساسية أو الجلد.
- بعد جلسة إزالة الوحمة بالليزر:
- عدم فرك أو تقشير الجلد المعالج.
- تجنب التعرض لأشعة الشمس المباشرة لمدة أسبوعين.
- وضع كريمات مرطبة ومضادة للالتهاب كما يصف الطبيب.
- يمكن حدوث احمرار أو تورم بسيط يختفي خلال أيام.
كم عدد جلسات الليزر المتوقعة؟
في الغالب يتم تحديد عدد الجلسات من قبل الطبيب المختص تبعًا لنوع الوحمة وحجمها وشكلها، واستجابة الجسم للعلاج، وعلى الأغلب تحتاج من 3 إلى 8 جلسات بفاصل زمني 3 إلى 6 أسابيع بين كل جلسة والأخرى .
خطوات ازالة الوحمات بالليزر بمركز د. عمرو عادل :
مع د. عمرو عادل أشطر دكتور تجميل في مصر يمكنك الحصول على نتائج مرضية وفعالة، لإزالة أي من أنواع الوحمات المختلفة، حيث يحرص الطبيب على تركيز كافة خبراته ومهاراته الطبية في علاج أي من المشاكل التي يواجهها المريض، بالإضافة إلى اتباعه خطوات ممهدة تساعد المريض في الاطمئنان وتوقع نتائج تتناسب مع احتياجاته، حيث يحرص على اتباع الخطوات التالية لإزالة الوحمات بالليزر:
- في البداية يعمل الطبيب على فحص نوع الوحمة، عمقها، لونها، ومدى استجابتها للعلاج بالليزر.
- ثم يتم تحديد عدد الجلسات المطلوبة بناء على حالة الجلد ونوع الوحمة.
- يتم اختيار نوع الليزر المناسب سواء كان الليزر الصبغي النبضي للوحمات الدموية، أو ليزر Q-switched أو Nd:YAG للوحمات الصبغية، أو ليزر الإربيوم Er:YAG لبعض الوحمات السطحية.
- يبدأ الفريق الطبي في تحضير الجلسة من خلال تنظيف الجلد وتعقيم المنطقة، ووضع كريم مخدر موضعي لتقليل الشعور بالحرارة أو الوخز أثناء الجلسة.
- فيما بعد يتم توجيه الليزر على منطقة الوحمة، حيث يعمل الطبيب على تفتيت الصبغة أو تدمير الأوعية الدموية غير الطبيعية دون التأثير على الجلد السليم.
- في النهاية يتم تهدئة الجلد بعد الجلسة باستخدام كمادات باردة أو كريمات مهدئة، مع تغطية المنطقة بشاش معقم إذا لزم الأمر.
سعر عملية إزالة الوحمة بالليزر :
تختلف أسعار ازالة بعض الوحمات تبعًا للعديد من العوامل المختلفة، لكننا نضمن لك الحصول على أعلى معايير الجودة الطبية التجميلية مع تكاليف منخفضة، عند اللجوء إلى طبيب مختص مثل د. عمرو عادل، حيث يحرص على تقديم أسعار للعمليات الجراحية والغير جراحية بمنتهى الشفافية، بجانب الاعتماد على بعض العوامل الهامة التي تساهم في توفير أسعار تنافسية، ومن أبرز تلك العوامل:
- نوع الوحمة ،فبعض الأنواع تتطلب أجهزة ليزر متخصصة وأكثر تكلفة.
- كلما زاد حجم الوحمة زادت عدد النبضات المستخدمة في الجلسة، وبالتالي ترتفع التكلفة.
- إزالة الوحمات في مناطق حساسة مثل الوجه أو الرقبة تحتاج دقة أكبر وأحيانًا أجهزة خاصة، مما يؤثر على السعر.
- عمق الوحمة في طبقات الجلد، فالوحمات العميقة تحتاج إلى ليزر أقوى وعدد جلسات أكثر.
- عدد الجلسات المطلوبة فبعض الحالات تستجيب من أول 3 جلسات، بينما قد يحتاج البعض لـ6 أو 8 جلسات حسب نوع الوحمة.
- خبرة الطبيب والمركز الطبي.
- نوع جهاز الليزر المستخدم.
تجارب إزالة الوحمة الجلدية :
يعد د. عمرو عادل من أبرز الأطباء المتخصصين في مجال التجميل وجراحات الليزر في مصر، حيث يمتلك خبرة تتجاوز 14 عام في استخدام أحدث التقنيات العالمية لإزالة الوحمات بجميع أنواعها، سواء الصبغية أو الدموية، فقد أرسلت إليه هل يمكن إزالة الوحمة الصبغية بالليزر ؟ مما جعلني الجأ إليه لإزالة الوحمة التي تزعجني بشكل كبير، ليعمل على تشخيص وتقييم الحالة، واختيار العلاج الأنسب لها، حيث اعتمد الدكتور على تقنية الليزر المتقدمة مثل أحدث تقنيات الفراكشنال ليزر وليزر Q-switched، وهي تقنيات فعالة وآمنة تعمل على تفتيت الصبغة أو تقليل الأوعية الدموية في الجلد دون التسبب بأي ضرر للأنسجة المحيطة ، فقد حرص د. عمرو عادل على تقديم نتائج طبيعية ترضي المرضى، بالإضافة إلى تقديمه استشارات تفصيلية لكل حالة لاختيار الأنسب لها، مما جعله محل ثقة العديد من المرضى داخل مصر وخارجها.تعد إزالة بعض أنواع الوحمات خيار تجميلي وعلاجي فعال يهدف إلى تحسين مظهر البشرة وتعزيز الثقة بالنفس، خاصة إذا كانت الوحمة بارزة أو تؤثر على الحالة النفسية أو الجسدية لصاحبها، ومع تنوع تقنيات العلاج المتاحة مثل الليزر والجراحة والعلاج الطبي، أصبح من الممكن التعامل مع أغلب الوحمات بشكل آمن وفعال، لكن من الضروري دائمًا استشارة طبيب متخصص مثل د. عمرو عادل القائم على تقييم الحالة واختيار الطريقة المناسبة للإزالة بناء على نوع الوحمة، مكانها، وطبيعة الجلد، مما يضمن لك الحصول على نتائج مثالية ويقلل من احتمالية الآثار الجانبية. تواصل معنا للحصول على مزيد من المعلومات .
إقرأ أيضاً:
