الصفحة الرئيسية

خدمات

حقن الدهون (nanofat) و البلازما
  • بواسطة admin
  • نشر 26 أبريل 2020

حقن الدهون (nanofat) و البلازما

الدهون و تحضيرها

الدهون من الخلايا التي أصبح لها احتياج و فوائد كثيرة في مجال التجميل و ايضاً الجراحات التعويضية. حيث ثبت علمياً احتواء الدهون على عدد جيد من الخلايا الجزعية التي تعطي نضارة للجلد و تساعد على التئام الجروح و تصليح بعض القصور في خلايا الجلد و الطبقات السطحية أسفله و أيضا تعمل على جذب و تكوين شعيرات دموية جديدة بمكان حقنها مما يضيف نضارة و تحسن في طبيعة الجلد اعلاها.

كيفية تحضير و حقن الدهون

يتم سحب الدهون المراد حقنها بأدوات معينة و بقوة سحب محددة للحفاظ على الخلايا الدهنية من التكسير، ثم يتم ترسيبها لإزالة السوائل منها ثم يتم تجميعها في سرنجات خاصة للبدء في حقنها بطريقة تدريجية و بضغط موزع في عدة طبقات بالمكان و ذلك للحفاظ عليها.

يجب مراعاة توزيع حقن الدهون بشكل متناسق بالمكان الذي يتم حقنها به، للوصول إلى الشكل المرغوب دون زيادة أو نُقصان.

هل تعيش الدهون المحقونة؟

  • الدهون لديها قابلية للعيش فترات طويلة شرط الحفاظ على وزن الجسم.
  • الدهون المحقونة تكون طبيعية جداً و لديها القابلية للزياده أو النقص في حالة تغيير وزن الجسم بين الزيادة أو النقصان.
  • الدهون التي يتم حقنها للمرة الاولى قد يذوب جزء منها يتراوح من 25 إلى 40 % ، و الباقي يعيش بشكل طبيعي، لذلك ننصح بإجراء الحقن مرة اخرى بعد فترة 6 أشهر او أكثر، فتكون كمية الدهون المحقونة هي الكمية المرغوب بها و تستطيع الدهون بعدها العيش بشكل طبيعي جداً.

مميزات و فوائد حقن الدهون مقارنةً بالفيلر؟؟

  • الدهون هي خلايا طبيعية من الجسم و ليست مادة مُصَنّعة كالفيلر، وبالتالي خواصها الطبيعية تُعطي الجلد ملمس و نضارة طبيعية.
  • تعتبر الدهون مصدر آمن لا يحتاج إلى التدقيق في نوعه مثلما نفعل عند اختيار نوع الفيلر.
  • الدهون تعتبر مصدر غني جداً بالخلايا الجزعية و التي تلعب الدور الرئيسي في إعطاء الجلد و البشرة نضارة ملحوظة.
  • تستطيع الدهون الثبات و العيش لفترات طويلة أكثر من الفيلر الذي يحتاج للحقن كل 8 – 10 أشهر.
  • الدهون تستطيع حل مشكلة ضمور أو صغر حجم بعض المناطق ذات المساحة الكبيرة بالجسم مثل المؤخرة، الثدي، الساقين، كفي اليد بالاضافة للوجه.

استخدامات الدهون

  1. تستعمل كبديل طبيعي للفيلر في حقن الوجه، و تتميز الدهون بقدرتها على إعطاء نضارة للجلد ملحوظة ، كما يمكن اضافة البلازما الغنية بالصفائح الدموية للدهون فيزيد من نضارتها و حيويتها. كما أن الدهون يمكن حقنها مرتين او ثلاثة فقط ثم تستطيع العيش بالمكان التي تم حقنها به، على عكس الفيلر الذي يحتاج إلى تكرار حقنه بشكل منتظم كل 6 – 10 أشهر طول العمر.
  2. ملء المناطق النحيفة و التي بها ضمور بالدهون بشكل غير المعتاد مثل:
  •  بعض انواع صغر حجم ثدي المرأة (شرط عدم وجود ترهل شديد)
  • ملء المؤخرة النحيفة و أجناب الارداف لدى المرأة و الذي يعطيها شكل انوثي جميل (أيضا شرط عدم وجود ترهل شديد بهم)
  • ملء كفي اليد و الاصابع النحيفة لإزالة الآثار العمرية و التجاعيد بهم.
  • ملء الساقين النحيفتين لإعطائهم شكل مخروطي جميل.
  1. شد بعض انواع الترهلات ببعض مناطق الجسم مثل
  • شد بعض الترهلات البسيطة بالخدين أو بالجفون السفلية.
  • شد ترهل الثدي صغير الحجم إذا كان ترهل بسيط.
  • شد ترهل المؤخرة من الدرجة الاولى.
  • رفع الحاجب.
  1. تستعمل للحقن تحت مناطق الرقع الجلدية و الحروق القديمة و أيضا الجروح القديمة لمساعدتها في زيادة مرونة المكان على عكس الوضع التي فيه تلك المناطق و أيضا ملء المكان إن كان به انخفاض او ضمور بالدهون أسفله.

هل تعيش الدهون المحقونة؟

 

  1. الدهون لها ميزة قوية في إعطاء الجلد نضارة و مرونة طبيعية، و لكن الدهون التي يتم حقنها في اول مرة، قد يذوب منها جزء يتراوح بين 30 الى 40 % و يعيش الباقي، لذلك يُنصح بتكرار الحقن لمرة اخرى إن احتاج المكان المُراد لبعض الدهون. و ذلك بعد مرور 6 أشهر من المرة الأولى.
  2. ميزة الدهون عن الفيلر، هو انها في حالة الحقن للمرة التالية, تستطيع العيش لفترات طويلة و بشكل طبيعي (على عكس الفيلر الذي يحتاج الى حقن دوري كل 6 – 10 شهور طوال العمر)
  3. الدهون لديها قابلية للعيش لفترات طويلة شرط الحفاظ على ثبات الوزن.
  4. الدهون التي تحقن تكون طبيعية تماما، لذلك تكون عندها قابلية للزيادة أو النقصان في حالة زيادة أو نقص الوزن.